Description
يقول الثعالبى فى فقه اللغه وسر العربيه الأقبال على تفهم العربيه من الديانه فهى
أداة العالم
وأداة التفقه فى الدين
قد تاتيك أفكار رائعه وتوفق فى التعبير عنها لكنك تخطئ فى كتابتها
فيساء فهمك ولا تصل فكرتك
إدا كنت طالبا أو خريج أو باحث أو مثقف وتحتاج للتعبير بالكتابه فهدا الكورس من أجلك انت
تعد الكتابة مفخرة من مفاخر العقل الإنسانى بل هى اعظم ماأنتجه بها سجل سيرته
وحركته ونشأته وغايته واصبح ماسجله منطلقا لأفاق جديده
لإملاء فرع من فروع اللغه العربيه يحقق فرعا من وظيفتها الأساسيه وهو الفهم والإفهام عن طريق الكتابها
ويبحث فى صحة بناء الكلمه من حيث وضع حروفها فى مواضعها حتى يستقيم اللفظ والمعنى
إن الأخطاء الإملائيه تحط من شأن الكاتب ومما كتب مهما كانت الفكره التى يكتبها رائعه ومهما كانت ثقافة صاحبها واسعه
فالقارئ يزدرى الكاتب الَّذي يهفو فى الإملاء
مالرسم الإملائى إلا تصويرا خطيا لأصوات الكلمات المنطوقه
يتيح للقارئ أن يعيدها نطقها طبقا لصورتها التى نطقت بها
مثال لما سندرسه فى الكورس
الفرق بين اللّام الشمسيّة والقمريّة يعتمد على القراءة والكتابة،
واللاّم القمريّة والشمسيّة هي في الحقيقة تُسمّى أل التعريف
ولكنّها تختلف في وظيفتها باختلاف وجودها بالكلمة
فتكون اللام في كلمة الجبل قمريّة لأنّها لُفظت وكُتبت
أمّا اللام في كلمة الطّارق فهي شمسيّة إذ إنّها كُتبت لكنّها لم تلفظ
التاء المفتوحه والتاء المربو طه
يمكن التمييز بين التاء المربوطة والتاء المفتوحة عند الوقوف عليهما،
فالتاء المربوطة تقع في حالة وصل الكلام ببعضه البعض
وعند الوقوف عليها تلفظ كحرف الهاء، مثل: حمزة، ،
أمَّا التاء المبسوطة فتلفظ تاءً سواء تمَّ الوقوف عليها أو وصلها، مثل: بنات،
If the coupon is not opening, disable Adblock, or try another browser.